الثلاثاء، 24 مارس 2015

من نحن

يسرنا نحن مدرسة حي نزال الثانوية الشاملة للاناث


 أن نضع بين ايديكم هذا الموقع الإلكتروني البسيط
الذي يتحدث بإيجاز عن  السياحة في وطننا الغالي الأردن واهم الأماكن السياحية فيه

الموقع من إنشاء الطالبات :
اية وليد عوض المعطي 
 دعاء هشام ازمقنا 
صبا طلال السكر العدوان 
من الصف الأول الثانوي الادارة المعلوماتية


و بإشراف المعلمتان الفاضلتان

صابرين محمد حمزة
رحمة عبدالناصر العسود



اهم المناطق السياحية في الاردن

الشرطة السياحية الأردنية Jordan tourism Police



الشرطة السياحية
برزت الحاجة لوجود شرطه سياحية منذ أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، وذلك نتيجةً للعدد الكبير من المواقع الدينية مثل أضرحة الأنبياء والصحابة ومواقع معارك إسلامية تاريخية وغيرها التي تزخر بها المملكة ولكون الأردن يتمتع بميزة الأمن التي أنعمها الله عليه فقد حرصت قيادة هذا الجهاز على إنشاء إدارة متخصصة في الأمن السياحي هدفها الرئيسي توفير الأمن للسياح أينما كانوا على ارض الأردن وقد مر تشكيل الشرطة السياحية عبر المراحل التالية:-
  1. 1958 تم تخصيص عدد من أفراد الشرطة السياحية من أجل إرشاد وحماية السياح والحجاج الوافدين للمواقع الدينية.
  2. 1967 تم تأسيس وحدة الشرطة السياحية ومقرها مبنى سلطة السياحة .
  3. 1988 أنيطت مهام هذه الوحدة بقسم الشرطة السياحية والذي كان مقره فـــي وزارة السياحة والآثار وكان يتبع لإدارة العمليات في مديرية الأمن العام .
  4. 1990 اتبع قسم الشرطة السياحية بمكتب الأمن الوقائي .
  5. 14/11/1994 تم استحداث إدارة الشرطة السياحية.
واليوم نجد أن إدارة الشرطة السياحية قد انتشرت فروعها وأقسامها في كافة مناطق المملكة فلا تكاد تجد موقع اثري أو سياحي إلا وترى مرتبات الشرطة السياحية متواجدة في المكان لتقديم خدماتهم للسياح ولكل زائر، وتعمل الإدارة على تحقيق الأمن السياحي من خلال المحاور التالية:-
المحور الأول: ترفيق المجموعات السياحية بمرافقين من مرتبات الإدارة المتواجدين في المنافذ الحدودية منذ لحظة الدخول وحتى المغادرة.
المحور الثاني : عمل مرتبات الشرطة السياحية في المواقع السياحية والأثرية.
المحور الثالث : متابعة قضايا وشكاوي السياح في المواقع السياحية والأثرية وأثناء إقامتهم بالفنادق والاستراحات والمخيمات السياحية.
ويتخلل تأدية هذه المحاور القيام بعدة واجبات هي:
  1. المحافظة على أمن وسلامة المجموعات السياحية في كافة مراحل العملية السياحية.
  2. القيام بأعمال الدورية في المناطق السياحية والأثرية والفنادق من خلال الوظائف الثابتة والدوريات الراجلة.
  3. مراقبة أداء الفعاليات السياحية ومدى مطابقتها للتشريعات، وضبط المخالفات ، واتخـاذ الإجراءات اللازمة.
  4. تلقي الشكاوى والملاحظات سواء من السياح أو من العاملين بالقطاع السياحي والتعامل معها بالتنسيق مع المعنيين وفقا للتشريعات.
  5. تقديم التسهيلات اللازمة للوفود الرسمية أثناء زيارتهم للمواقع الأثرية والسياحية.
  6. التنسيق مع وزارة السياحة والآثار والقطاع السياحي الخاص، من خلال مكتب الارتباط فيما يتعلق بالأعمال المشتركة المتعلقة بالعملية السياحية.
  7. إصدار الأوامر والتعليمات المتعلقة بأمن السياح والمواقع السياحية في المملكة بالتنسيق مع مديرية الأمن العام.
  8. إعداد التقارير والإحصائيات المتعلقة بالنشاطات والحوادث السياحية ورفعها للجهات المختصة.
  9. التنسيق مع قيادات أمن الأقاليم المختصة وإدارة الدوريات الخارجية حول حراسة الأفواج السياحية وتخصيص آليات لمرافقتها إذا دعت الحاجة.

الغابات والأحراج في الأردن

مديرية بحوث المراعي والحراج
المراعي:
تغطي المراعي الطبيعية في الأردن حوالي 81 مليون دونم أي ما يعادل حوالي 90٪ من المساحة الكلية، منها 10 ملايين دونم منطقة شديدة الانحدار ويتراوح معدل أمطارها السنوي 100 - 200 ملم. بدأت نشاطات حماية وتنمية المراعي في الأردن منذ عام 1940، حيث قامت  وزارة الزراعة بإنشاء حوالي 28 محمية رعوية مساحتها الإجمالية حوالي 0.8 مليون دونم مزروع  25 ٪ منها بالشجيرات الرعوية. فيما بدأت نشاطات أبحاث المراعي في المركز الوطني للبحث والإرشاد الزراعي منذ عام 1987، حيث تم تنفيذ العديد من النشاطات  في مجال إدارة وإعادة تأهيل المراعي، ومسح نباتات المراعي، وتقدير الإنتاجية الرعوية، وبناء  القدرات.
تحتوي مناطق البادية الأردنية (المراعي الطبيعية) في الأردن على نسبة قليلة من عدد السكان تقل عن 200 ألف نسمة. تمثل المراعي الموارد الطبيعية المتجددة التي تساهم بشكل كبير في دعم الاقتصاد الوطني من خلال توفير الأعلاف. ونظراً للتدهور الذي تعرضت لها المراعي الطبيعية خلال العقود الآخيرة فقد أصبحت تنتج أقل بكثير من المتوقع منهم. ويقدر إنتاجها بحوالي 40 مليون وحدة علفية (الوحدة العلفية تعادل 1 كيلوغرام من الشعير) في المناطق شديدة الانحدار، ويمكن أن تنتج حوالي 113.6 مليون وحدة علفية في المناطق ذات معدل أمطار سنوي أقل من 100 ملم. ومن المتوقع أن يزداد الانتاج فيهما إلى 64 و 176 مليون وحدة علفية في حال تطوير هذه المناطق على التوالي. وقدر إنتاج الأعلاف من المراعي حوالي 70٪ من متطلبات حيوانات الرعي في الأردن حتى عام 1970 وانخفضت إلى 20 - 30٪ بسبب تزايد أعداد الحيوانات والتدهور المستمر للمراعي.
المعوقات الرئيسية:
- محدودية الموارد المائية المخصصة للزراعة: قلة توفر المياه، وتدهور نوعيتها وخاصة تلك المخصصة لإنتاج الأعلاف.
- تدهور المراعي في الأردن بسبب تعاقب الجفاف، وسوء الإدارة وسوء استخدام أراضي المراعي؛ مثل الرعي الجائر، وحراثة الأرض لزراعة الشعير واقتطاع الشجيرات الرعوية واستخدامها كوقود.
-  ضعف برامج إعادة تأهيل وإدارة المراعي ، وسوء إدارة مزارع الثروة الحيوانية وانخفاض الإنتاجية العلفية.
-  نقص المعلومات فيما يتعلق بحقوق ملكية المراعي.
-  تحسين المراعي ليس من أولويات صانعي القرار.
- ضعف مشاركة المجتمعات المحلية في المشاريع التي تنفذ في مناطق المراعي.
- نقص الكادر المتخصص في مجال المراعي، وضعف التنسيق بين المؤسسات والمجتمعات المحلية في مناطق المراعي.
الحراج:
يعتبر الأردن من الدول الفقيرة بمواردها الزراعية وخاصة الحرجية، حيث تبلغ نسبة مساحة الغابات اليوم حوالي 0.9 % من مجمل مساحة المملكة، وتنتشر من وادي اليرموك شمالاً، وحتى وادي موسى ومرتفعات الشراه جنوباً. ولكن تعاني الغابات في الاردن من مهددات أدت إلى تقليص مساحاتها.
أهم المشكلات التي يعاني منها الغطاء النباتي:
1-  تعاقب سنوات الجفاف.
2-   الحرائق التي أتت على مساحات ليست بالقليلة، وخصوصاً الغابات الصنوبرية.
3-  الرعي الجائر في مشاريع التحريج الصغيرة أو في والغابات الكبيرة.
4-   التحطيب بهدف لغايات الاتجار بأخشابها لاستخدامها للتدفئة.
5-  الملكيات الفردية داخل حدود الغابات، حيث أن أغلب الغابات في الاردن وخصوصا الغابات الاصطناعية تقع على مساحات متقطعة، ويقوم اصحاب تلك الملكيات الخاصة بالتخلص من مخلفات مزارعهم عن طريق حرقها في تلك الغابات مما يسبب في أحيان كثيرة الحرائق.
اهم التدابير والحلول لحماية الغابات وإعادت تأهيلها:
-  حماية الغطاء النباتي: وذلك بهدف إعادة النباتات الطبيعية المتأقلمة للبيئة المحلية وزيادة التنوع الحيوي فيها. هناك ثلاثة عوامل يجب خلق حالة من التوازن بينها من أجل الوصول إلى أفضل سبل الحماية هي: القوانين وتتمثل في العقوبة،وعامل الوعي عن طريق زيادة وعي الناس فيما يتعلق بحماية البيئة، والحوافز التي تتمثل في مشاريع التنمية المستدامة. التوازن بين تلك العوامل يؤدي إلى حالة من التكامل في برامج الحماية، بينما إهمال أحدها يؤدي بالضرورة إلى خلق حالة من الارباك.
-   تقوية ارتباط المجتمعات المحلية بالغابات ومشاركتهم في حمايتها من خلال تنفيذ البرامج والمشاريع الاقتصادية، حيث يشعر السكان المحليون بأن الغابات أصبحت مصدر دخل لهم وبالتالي تصبح حمايتها والحفاظ عليها من مصلحتهم.
-  تبلغ مساحة الغابات الطبيعية، والصناعية، والغابات ذات الملكية خاصة في الأردن نحو 378000 و 460000 و 60000 دونم. حيث يعتبر الغطاء النباتي مصدراً هاماً لإنتاج الأكسجين واستهلاك ثاني أكسيد الكربون من خلال عملية التمثيل الضوئي، بالإضافة لمكافحة التلوث في البيئة المحيطة.
أنواع الغابات في الأردن
هناك أربعة أنماط نباتية رئيسية للغابات في الأردن هي:
1- غابات العرعر الفينيقي: تنتشر في وجبل مسعدة، ومنطقة طيبة زمان في البتراء، ومنطقة رأس النقب، وقمم الجبال في منطقة رم حيث تنمو في الجيوب الترابية التي تتواجد في هذه القمم وتبين من خلال الدراسات أن عمر بعض الأشجار يصل إلى حوالي 700 سنة يعاني هذا النوع من الغابات من مشكلتين إحداهما الموت التراجعي؛ حيث تموت قمم النباتات ويتحول لونها إلى الفضي، ثم ينتقل هذا الموت ببطء إلى باقي النبتة حتى يصل إلى الجذور فتموت تماما أما المشكلة والثانية لا يوجد تجدد طبيعي مما يهدده بالانقراض.
2- غابات السنديان أو البلوط مستديم الخضرة: توجد بشكل نقي أو مختلط مع بعض الأنواع الأخرى. غابات السنديان توجد في الشوبك وضانا ودابوق ووادي الصفصاف، وشمالا في جرش وخصوصا المناطق المرتفعة وعجلون، وتعتبر منطقة محمية عجلون شكلاً نقيا للسنديان.
3- غابات الصنوبر الحلبي: تنتشر في منطقة محمية غابات دبين بشكل رئيسي وتجمعات ثانوية في عجلون، سوف، ماحص، الفحيص وزي.
4- غابات الملول أو البلوط العقابي: يعتبر الشجرة الوطنية للأردن، وهو أحد أنواع السنديان متساقط الأوراق وينتشر في العديد من مناطق المملكة وتصل كثافته إلى 60 % - 70 %.
ويوجد نمط خامس وهو غابات السيال في وادي عربة ويعتبر ممثلا للنمط الاستوائي، ويوجد في منطقة قطر التي تقع على بعد 50 كم شمال مدينة العقبة، وتأتي أهمية هذا النوع في أن أصوله افريقية تسربت لنا أثناء تشكل الصدع الكبير أو حفرة الانهدام، وجلبت هذه النبتة حاشيتها الحيوانية مثل الغزال العفري الذي يعرف بأصوله الافريقية لكن اعداده تتناقص بسبب المهددات.
أقسام المديرية:
أولاً. قسم المراعي:
الهدف العام لقسم أبحاث المراعي هو تعظيم الاستفادة من المصادر الطبيعية الموجودة في المناطق قليلة الأمطار من تربة ومياه أمطار والمحافظة على استدامتها.
الأهداف:
1.  السيطرة على تدهور المراعي.
2.  تعزيز التكامل ما بين الانتاج النباتي والحيواني.
3.  زيادة إنتاجية المراعي.
4.  زراعة الشجيرات العلفية باستخدام تقنيات حصاد المياه.
5.  تطوير الإدارة السليمة في المناطق الرعوية.
6.  تحسين الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية لمستخدمي المراعي.
ثانياً. قسم الحراج:
الاهداف:
الهدف الرئيسي لقسم الغابات هو زيادة مساحة الغابات لتفعيل دورها في الحد من التلوث البيئي والصناعي. أما الأهداف الفرعية فتتلخص فيما يلي:
1-  اعادة تأهيل المناطق المتدهورة من الغابات وغطائها النباتي الاصلي من خلال طرق الاكثار المختلفة .
2-  دراسة العلاقات النباتية وغير النباتية في بيئة الغابات واستخدام البيولوجيا الجزئية لدراسة التنوع الحيوي للمجتمعات النباتية في الغابات .
3-  اجراء دراسات اجتماعية واقتصادية لايجاد منهجية مناسبة وطرق لتنمية المجتمعات المحلية وتأهيلها وتحسين المستوى المعيشي لها في مناطق الغابات .
4-  بناء القدرات وتدريب الكادر البحثي والارشادي العاملة في قطاع الغابات ضمن إدارة وتنمية الغابات.
5-  زيادة المعرفة والتوعية البيئية لسكان مناطق الغابات حول أهميتها وطرق ادارتها وحمايتها.
6-  تحديد الاستراتيجيات والسياسات لإدارة وتنمية الغابات.
7-  تنفيذ برامج ومشاريع لتنمية قطاع الغابات وادارتها.
المعوقات والتحديات التي تواجه قطاع الغابات في الأردن:
-  انخفاض مساحة الغابات بشكل كبير بالنسبة لمساحة الأردن.
- ضعف كفاءة معالجة حرائق الغابات لنقص المركز المتطورة للمكافحة، والنقص في البنية التحتية كأبراج المراقبة وطرق الحرائق في الغابات ونقص الكوادر.
-  ضعف كفاءة مشاريع تطوير وحماية الثروة الحرجية في الغابات بسبب نقص الموارد المالية والبشرية والبنية التحتية الملائمة لتنفيذ هذه المشاريع. وفشل العديد من مشاريع التحريج المنجزة بسبب عدم توفر مياه الري لهذه المشاريع.
-  العقوبات المخففة غير الرادعة التي تفرض بحق المخالفين والمعتدين على الثروة الحرجية في الغابات وعدم تطبيق العقوبات المنصوص عليها في قانون الزراعة والذي يترتب عنه ازدياد حجم الاعتداءات على الثروة الحرجية. وعدم وجود محاكم حرجية متخصصة بالقضايا المتعلقة بالثروة الحرجية.
-  عدم الاستغلال الأمثل للمياه المعالجة المتدفقة من محطات التنقية في تطوير الثروة الحرجية.
-   ضعف الوعي العام بأهمية الغابات.











من الغابات الهامة في الاردن 
غابات عجلون متل غابات برقش
غابات الحريري
غابات شهداء المدفعية

المحميات الطبيعية




صور من الأردن